حـالتـي حــاله غـــريـبه بـلعـجيـبـه يا عـــرب 000
هــمٍ في داخـل ضلوعي ماني عـارف لـه سـبب 000
أحس بصــدري لهـيـبٍ نـار توقــــد بالحـطـــب 000
جالس لوحدي وأفكر وأقول أرضى بمـا كتــب 000
وأنا عـارف حظـي نايم مـن عرفتـه في تعــب 000
قال حظـي يا بوسـامي خـل بس عنـك العتـب 000
لا تعــاتــب وأنـت عـــارف إنــي قـليـل ألا دب 000
يعني أرض بما كتـب لك حتى تحقـق لك طلب000
قلت أنا يا ناس ضايق وحظك لا خـرب خــرب 000
ما يفـيــده لـو تعـالـج وش تعــالــج لنشــطــب 000
كـم بشــر مثلـي كثيــرة بســبـت حـظـه انـكـب 000
والحـظ ليا صار قاعد من الصخـر ينتج ذهـب 000
وبالنـهـايـة كـل شـخـصٍ مـالـه إلا مـاكســب 000